الاثنين، 22 أبريل 2013
الـــسبورة الــــتـفاعـــلـــيـــة (الــــذكــــيـــة )
تعريف السبورة التفاعلية :
السبورة التفاعلية من أحدث الوسائل المستخدمة فى العملية التفاعلية وهى نوع خاص من السبورات البيضاء الحساسة التفاعلية التى يتم
التعامل معها باللمس والبعض الآخر بالقلم وتتم الكتابة عليها بطريقة الكترونية كما يمكن الاستفادة منها وعرض ما على شاشة
الكمبيوتر من تطبقات متنوعة عليها .
التحكم بالسبورة :
يتم التحكم بالسبورة التفاعلية بسهولة عن طريق قلم يعمل بمثابة الفأرة , كما أن بعض أنواع السبورات لا تحتاج إلا إلى حركة بإصبع
التحكم في السبورة التفاعلية باليد |
أنواع من السبورات التفاعلية :
• يوجد عدد من الشركات تورد أنواع مختلفة من السبورات التفاعلية .
• كل شركة تورد ماركة معينة من السبورات التفاعلية .
• لكل ماركة برنامجها ومميزاتها وملحقاتها الخاصة .
• تتشابه الماركات في أمور متعددة منها الكتابة والمسح الكترونيا واستخدامها كشاشة كمبيوتر مكبرة .
• تختلف هذه الماركات فى أمور مختلفة مثل طريقة التحكم بالسبورة (قلم , اليد ) وأيضا نوعية وطريقة عمل القلم الخاص بالسبورة (
ليزرى , يعمل بالشحن , يعمل بالبطارية ) وتختلف أيضا فى البرنامج الحاسوبى الخاص بالسبورة ووجود مكتبة الموارد مع البرنامج .
من هذه الماركات مايلى :
سبورة انتراريت ( INTERWRITE ) وهى صناعة أمريكية .
سبورة سمارت ( SMART ) وهى صناعة كندية .
سبورة ستاربورد ( STARBOARD ) من شركة هيتاشى اليابانية .
سبورة تراس بورد ( TRACE BOARD ) وهى صناعة صينية .
من ملحقات السبورة التفاعــلية ما يلى :
السبورة الالكترونية Activboard .
قلم يعمل بدون شحن ولا بطارية ( قلم ليزرى ) Activpen .
أسلاك توصيل , سلك موصل بالكهرباء , والآخر يوصل بجهاز الحاسب الآلى USB.
ألبوم لبرنامجين حاسوبين للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة Activprimary , Activstudio
CD1 يحتوى على البرنامج وCD2 يحتوى على مكتبة المصادر .
كتيبات التركيب والتشغيل .
المميزات التقنية للسبورة التفاعلية :
للسبورة التفاعلية عدد من المميزات التقنية التى تجعل عمل المعلم أسهل وتساعد فى بقاء أثر التعلم
وهى كما يلى :
إمكانية الكتابة عليها إلكترونيا بجميع الألوان والأحجام باستخدام أدوات الكتابة الموجودة على برنامج السبورة بدلا عن الكتابة بالأقلام (
الطباشير ) .
إمكانية المسح الكترونيا بجميع الأحجام باستخدام أدوات المسح الموجودة على برنامج السبورة بدلا عن المسح بالمساحة العادية .
إمكانية تحضير الدرس مسبقا ثم حفظه على برنامج السبورة وعرضه ثانيا فى وقت لاحق .
إمكانية طباعة جميع ماعلى السبورة .
الوسائل التعليمية والأدوات فى السبورة التفاعلية تغنى عن الوسائل التعليمية والأدوات الملموسة .
صفحات الكتابة ببرنامج السبورة التفاعلية غير محدود العدد فكلما امتلأت صفحة يمكن فتح صفحة جديدة .
يمكن إخفاء معلومات الدرس ثم كشفها بشكل متدرج باستخدام خاصية ظل الشاشة .
يمكن التركيز على كلمة أو موضوع معين بحيث يتم إخفاء كل ماعلى الشاشة وعمل تركيز على الشىء المراد الحديث عنه .
تدوير المقاطع والصور وتحركها وتغيير حجمها .
إمكانية التقاط الأصوات أو الصور أو الفيديو بواسطة الكاميرا الموجودة بها .
إمكانية تعرف البرنامج على الخطوط والاشكال المكتوبة او المرسومة بخط اليد مما يوفر الوقت .
سهولة الاستفادة من مكتبة مصادر التعلم .
يمكن تصوير شاشة الدرس كاملة بالفيديو وحفظها على السبورة ثم توزيع هذا الدرس على الطلاب بعد نسخة على أقراص CD .
يمكن استخدامها كجهاز كمبيوتر مكبر أو كشاشة عرض .
للسبورة التفاعلية دور كبير فيما يلى :
1. توفير الوقت والجهد على المعلم داخل وخارج الفصل .
2. حل مشكلة نقص كادر الهيئة التعليمية .
3. عرض الدرس بطريقة مشوقه.
4. تسجيل وإعادة عرض الدرس .
5- التعاون بين المعلمون فى التدريس .
استخدام السبورة التفاعلية :
تحتوى السبورة التفاعلية على أربع أنواع من أشرطة الاستخدام فقط وهى :
1. مربع الأدوات الرئيسى .
2. مربع الأدوات المتقدمة .
3. شريط أدوات المخطط التوضيحى الافتراضي .
4. مكتبة الموارد .
الأحد، 21 أبريل 2013
جهازالحاسب الآلي
إن الكمبيوتر الذي رسخت أقدامه في العديد من مجالات الحياة سيسهم إسهاماً بعيد الأثر في تقدم الطلاب ، حيث أن العالم من حولهم يستثمر الكمبيوتر ويستخدمه ، ولذلك فإنه من المنطقي أن يتعرف الطلاب على الكمبيوتر في مرحلة الدراسة تحت إرشاد وتوجيه المدرسين استعداد للحياة التي تنتظرهم والعالم المحيط بهم ، إن الفرص التي يتيحها الكمبيوتر والتحديات التي يفرضها تجعله من الأولويات التربوية ، وهدفنا من هذا البحث تزويد العاملين في حقل التربية بخلفية علمية مناسبة في هذا المجال مما يتيح لهم اتخاذ القرار المناسب وإجراء الاختيار الصحيح.

الكمبيوتر كمادة دراسية :-
إن القوة الكامنة في جهاز الكمبيوتر أحدثت تأثيراً شاملاً في شتى أوجه الحياة الحديثة فخلال الثمانينات انتشر الكمبيوتر حتى أصبحت معظم الوظائف تتضمن استعمال الكمبيوتر بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ، وقد أضحى فهم الكمبيوتر وطرق التحكم به من أهم مهارات الحياة التي يتطلبها ميدان العمل في حياتنا الحديثة(2) .
الكمبيوتر كوسيلة تعليمية :-
يعد الكمبيوتر وسيلة متطورة لنقل وتوزيع العديد من المواد التعليمية وذلك باستخدام شبكات الاتصالات الحديثة ، إلى جانب ذلك فللكمبيوتر الكثير من المزايا والخصائص التي تجعل منه أداة تعليمية فريدة ذات فاعلية كبيرة .
ورد فيما يلي بعضاً من هذه المزايا :-
1) ينعم كل من يتعامل مع الكمبيوتر بخاصية التفاعل الإيجابي بين الكمبيوتر والإنسان الذي يستخدمه وهو بذلك يختلف عن علاقة المشاهد بالتلفزيون حيث يكون موقف المشاهد موقفاً سلبياً .
2) يقدم الكمبيوتر العناية الفردية لكل من يستخدمه من خلال التفاعل المتبادل ، وهو بهذا يحقق ركناً أساسياً من أركان التربية لا يستطيع الكثير من المعلمين تطبيقه في فصولهم التي يتزايد عدد الطلاب فيها .
3) يوفر الكمبيوتر للطلاب الفرص العظيمة للتجريب والمغامرة دون خوف أو رهبة ، ففي التعامل مع الكمبيوتر يتحرر الطلاب من الخوف وما يسببه من كبح رغبتهم في الانطلاق نحو استكشاف آفاق جديدة وتحقيق إنجازات متطورة ، إن خشية ارتكاب الأخطاء والتعرض للتوبيخ أمر لا وجود له في التعامل مع الكمبيوتر في مجال التعلم والتعليم .
4) من المعروف أن الكمبيوتر كآلة لا يحس بالتعب ، كما أنه يتميز بالصبر لذلك يفسح الكمبيوتر المجال للتدريب التدرب مما يخفف من الضغط النفسي الذي يصاحب مواجهة المشكلات ، وبالإضافة إلى ذلك يتيح الكمبيوتر للمدرس فسحة من
الوقت ليتجه إلى بذل المزيد من العناية الفردية المبدعة لمن يحتاج ذلك من طلابه .
5) لقد أثبتت التجارب أن الكمبيوتر يعتبر قوة حفز هائلة للدارس ويحرص المدرسون على استثمار هذه الخاصية إلى أقصى حد ، وخاصة في مجال بعض المواد التي كانت تعتبر في الماضي مواد صعبة أو مملة مثل الرياضيات بفروعها ومستوياتها المختلفة .
6) يحقق الكمبيوتر الكثير من الاتجاهات التربوية البناءة مثل التعليم عن طريق الاستكشاف ، فالتعلم من خلال المشاهدة والاستكشاف من الأمور التي تدعمها فلسفة التعليم في عصرنا الحالي ، ولا شك أن الفضول والرغبة في الاستكشاف تحفز القدرة للتعلم المتجدد .
7) يلعب الكمبيوتر دوراً هاماً في مراعاة الفروق الفردية من حيث القدرات والمهارات والمستويات المختلفة للدارسين ، إذ يستطيع كل طالب أن يسير في دراسته بمصاحبة الكمبيوتر بالسرعة التي تتيحها له إمكاناته الذهنية والتحصيلية ، فالكمبيوتر يسلم زمام القيادة في عملية التعلم للطالب نفسه مما يساعد على دعم الثقة بالنفس ، وفتح المجال أمام التحصيل والنمو .(2)
الكمبيوتر كمختبر علمي :-
إن العلوم الحديثة ونموها المطرد تمثل تحدياً تمثل تحدياً هائلاً للإمكانات التي توفرها المدارس والهيئات المسئولة عن التعليم ، وهنا يبرز الدور الهام الذي يمكن أن يقوم به الكمبيوتر في العملية التعليمية ، وفي هذا الصدد ينبغي أن نتعرض للنقاط التالية :-
1) إن قدرة الكمبيوتر كوسيلة لإجراء التجارب تتوقف على توفر البرامج ومدى جودتها تربوياً وفنياً .
2) يتعذر على الكثير من المؤسسات التعليمية الحصول على الأجهزة الحقيقية للقيام بالتجارب المخبرية في جميع فروع العلوم الرئيسية ، وبالمثل فإن استخدام الكمبيوتر لإجراء كل التجارب أمر بعيد المنال وغير عملي بالنسبة لهذه
المؤسسات .
3) إن إجراء التجارب بوساطة الكمبيوتر يمكن أن يصور الأماكن والموضوعات التي كانت بعيدة عن متناول الطلاب ، ويتعذر القيام بها كتجارب في المختبرات التقليدية ، ومن الأمثلة على ذلك عرض محاكاة لرحلات الفضاء وإقامة محطة
فضائية.
4) تتعامل معظم التجارب العلمية مع الكثير من المتغيرات التي ينبغي أن يتحكم بها الإنسان الذي يقوم بالتجربة ، وذلك لمعرفة أثر ذلك على العملية نفسها ، وفي هذا الصدد يلعب الكمبيوتر درواً أساسياً ، فمثلاً يمكن أن يقدم الكمبيوتر محاكاة للمتغيرات التجريبية التي يستحيل إجراء التجارب العلمية الواقعية عليها بسبب التكاليف الباهظة أو الخطورة البالغة ، وأحد الأمثلة الحية على ذلك والمتوفرة حالياً محاكاة تعليمية عن طريق الرسوم لعمليات الطاقة النووية التي تتضمن محاكاة للتفجير النووي .
الخميس، 11 أبريل 2013
جهاز العرض العلوي
جهاز العرض العلوي من أهم الوسائل الاتصال البصرية وأكثرها انتشاراً وهو جهاز عرض قادر على إسقاط صورة كبيرة ثابتة وساطعة على شاشة ، وهي صورة لمادة تعليمية موضوعة على منصة على الجهاز .
والمادة التعليمية عبارة عن كتابة أو رسوم على صفيحة من البلاستيك الشفاف سوف ندعوها شفافة ، وقد تكون المادة التعليمية أيضاً أجساماً وأشكالاً صغيرة معتمة أو شفافة ملونة وغير ملونة .
ويجد جهاز العرض العلوي قبولاً لدى جميع مستويات التعليم ومجالات الاتصال الأخرى ، وله ميزتان هامتان:
- يمكن عرض الشفافيات ( المادة التعليمية) في ضوء الغرفة العادي دون حاجة لا ضلامها ، إلا إذا كانت الشاشة معرضة لضوء الشمس المباشر .
- يوضع الجهاز فيه
الأربعاء، 10 أبريل 2013
أشــرطــةالــتـسـجيــل
هناك الكثير من الاجهزة السمعية, وتستحدث الاجهزة والتقنيات المتطورة في الوسائل
السمعية, من أهم الوسائل وربما تعتبر الاقدم هي الاسطوانات و اشرطة التسجيل الممغنطة.

أشرطة التسجيل
اخترع فريتز بفلويمر (Fritz Pfleumer) الشريط المغناطيسي لتسجيل الصوت عام 1928 بألمانيا، بناءً على اختراع فالديمار بولسن للتسجيل السلكي المغناطيسي عام 1898. واستخدم بفلويمر في اختراعه مسحوق أكسيد الحديد الثلاثي (Fe2O3)،والذي يغطي شريط طويل من الورق. وتطور هذا الاختراع على يد شركة الإلكترونيات الألمانية AEG، التي صنَّعت آلات التسجيل، وشركة باسف (BASF)، التي صنَّعت الشريط. وفي عام 1933 قام إدوارد شولر (Eduard Schuller) بتطوير رأس الشريط حلقي الشكل. فقد كانت تصميمات الرأس السابقة على شكل إبرة، وكانت تميل إلى تمزيق الشريط. ومن أهم الاكتشافات التي حدثت في هذه الفترة هو تقنية انحياز AC والتي قامت بتحسين دقة إشارة الصوت المُسجل من خلال زيادة التزامن الخطي الفعَّال لوسيط التسجيل.
وهذه التقنية هي الأقدم، فلذلك فقد تكاد تكون منتهيه، وظهرت تقنيات أحدث منها وأكثر تقدما.
وهذه التقنية هي الأقدم، فلذلك فقد تكاد تكون منتهيه، وظهرت تقنيات أحدث منها وأكثر تقدما.
السبت، 30 مارس 2013
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)